أقسى ماقيل عن الخيانة والغدر

الخيانة، هي نحر الرقبة بتروٍ يُعيد أمامك شريط الذكرى الزائفة، شيءٌ أشبه بخروج الروح بعد غدرٍ، إليك عبارات من أقسى ماقيل عن الخيانة مؤلمة للغاية.

أقسى ماقيل عن الخيانة

  • لقد خانني بسلاسة السكين، لم يترك جرحاً ظاهراً كي أستنجد، بل مزق روحي من الداخل فصرت أنزف دون أن يراني أحد!.
  • يا من جعلت من فراشنا مذبحاً، كيف تضع شفتيك على جبيني المقدس بعد أن لوثتهما بجسد آخر؟!.
  • خنتني فصرت كالغريبة في بيتي، أنام على وسادة من شك، وأغطي جسدي ببطانية من أسئلة لا تجيب عنها دموعي!.
  • لقد صرت كالورقة الخريفية، كلما هممت بالالتصاق بأغصان ذاكرتنا، هبت رياح خيانتك لتبعدني إلى حيث لا قرار!.
  • أتعرف ما أقسى أنواع الموت؟ أن تموت المرأة وهي على قيد الحياة، أن تتنفس برئتين ممتلئتين برائحة الغدر!.
  • لقد حولت قلبي إلى متحف للآلام، كل زاوية فيه تروي قصة جرح، وكل جدار يصرخ: كنت أحبك فأي قسوة هذه التي في عينيك؟!.
  • يا من سرقت براءة ثقتي، تركتني أعيد جمع أشلائي كالمجنونة، أبحث عن “أنا” التي فقدتها بين أنقاض حبك الكاذب!.
  • خيانة الزوج ليست مجرد خطيئة، إنها زلزال يهدم سنوات من الأحلام، ويترك المرأة تعيد بناء نفسها بحجر الألم فوق حجر!.
  • صار قلبي كالمرآة المحطمة، كل قطعة فيها تظهر وجه امرأة مختلفة، لكنها كلها تئن: لماذا لم أكن كافية؟.
  • لقد علمتني أن بعض القبلات تكون كالخنجر، تدخل القلب بهدوء، ثم تتركه ينزف إلى الأبد دون أن يجرؤ على الصراخ!.
  • لم يعد هنالك مكانٌ لمزيدٍ من الجراح، لقد كان ينكأ في كل جراحي حتى فقدت الشعور.
  • قابل وفائي بخيانةٍ، أخرجت سيفه من ظهري حتى شرايين قلبي.
  • ليت الزمن يعاد، فلا أصدق أقوالك، تلك التي جعلتني أعتقد أنك عصير الوفاء الصافي.
  • قبيحٌ أنت أتدري؟ منذ أن وقعت الخيانة وأنا لا أرى سوى قبحك.

عبارات قاسية عن الخيانة

  • لقد خانَتني ببرودٍ يُذيبُ الجليد.. لم تطعنْ ظهري كـ الخونة، بل مزّقتْ قلبي من الداخل بيدٍ ناعمةٍ تعرفُ تماماً أين يكمنُ وَجْعي!.
  • يا مَن علّمتُها كيف يكونُ الحَنين.. كيف تضعين رأسَكِ على وسادتي وتُغمضين عينيكِ بينما ذاكرتُكِ تعيدُ شريطَ الخيانةِ مراراً؟!.
  • صِرتُ كشجرةٍ في صحراء.. كلّما أخرجتُ أوراقَ حُبّي ناحيةَ سمائِكِ.. إذا بكِ تقطعين جذوري بسكينِ الغدرِ البارد!.
  • لقد باعَت عُمرنا بثمنٍ بخس.. سلّمت قلبَها لغريبٍ بينما كانت يديّ ممدودتانِ لتلقّفِ دموعِها!.
  • أتعرفُ ما أقسى من الموت؟ أن ترى المرأةَ التي تُصلّي بها كلّ صباحٍ.. تُقبّلُ شفتيها إلهاً آخر في معبدِ الخيانة!.
  • حوّلت سريرَ زواجِنا إلى مسرحٍ للخداع.. كنتُ أعتقدُ أنّها تُجرّبُ فساتينَها أمام المرآة.. بينما كانتْ تُجرّبُ أدواراً جديدةً في أحضانِ غيري!.
  • يا من كتبتُ اسمها على جدرانِ روحي.. كيف تمحينَهُ الآن بحبرِ الخيانةِ وتتركينَ جدارَ قلبي مليئاً بالوشومِ التي لا تُزول؟!.
  • خيانةُ الزوجةِ ليستْ مجرّدَ كسرٍ للعهد.. إنّها انهيارٌ للمملكةِ كلّها.. حيثُ يسقطُ التاجُ عن رأسِ الرجلِ ويُدفنُ تحت أنقاضِ كبريائهِ!.
  • صارَ قلبي ككتابٍ مبلول.. كلّما حاولتُ تقليبَ صفحاتِ ذاكرتنا.. إذا بالحروفِ تذوبُ بين أصابعي وتصرخ: لقد خانوكَ بكلّ لغاتِ العالم!.
  • علّمتني أن بعضَ الورودَ تكونُ سامّة.. تُزهِرُ في حديقةِ البيتِ وتنشرُ عطرَها الزائف.. بينما جذورُها تمتصّ سمومَ الخيانةِ من الأرضِ التي وقفتُ عليها مُنتشياً بحُبّكِ!.
  • الخيانةُ جمرةٌ لا تُطفئها السنون.. سواءٌ كانت من الزوج أو الزوجة.. فهي تتركُ ندوباً في الروحِ لا يلمسُها إلا الله.. فكيف إذا جاءتْ من يدٍ كنتَ تعتقدُ أنها سترفعُ عنكَ همومَ الدنيا؟!.
  • ليتني متُّ قبل هذا، ليتني لم أتأمل فيك خيراً، لقد كان لخيانتك أثرٍ لن يمحى مهما حييت.
  • أردت جَلدي بخيانةٍ تدفع بي لأشعر بقيمتك أليس كذلك؟ حقاً عرفت مقامك وقيمتك، لقد تبين أنها أسفل قدمي.
  • سلبت مني كل شيء، وتركتني أمام تلك الذكرى الموحشة، ذكرى الليلة التي أظهر قباحة جسدك العاري وهو يقابل إخلاصي بالكَـذب.

تم نسخ الرابط

هل كان المحتوى مفيداً؟

نعم
لا
شكراً لملاحظاتك.

فريال محمود لولك

الكتابة هي السبيل للنجاة من عالمٍ يسوده الظلام، ننقل بها سيل المعلومات لتوسيع مدارك القارئ المعرفية، أنا فريال محمود لولك، من سوريا، خريجة كلية التربية اختصاص معلم صف، وكاتبة منذ نعومة أظفاري، من وحي المعاناة وجدت في الكتابة خلاصي، ورأيت بها نور الله الآمر بالعلم والمعرفة، فاقرأ باسم ربك الذي خلق. فإن القراءة هي الطهارة لعقلك من كل جهل.
زر الذهاب إلى الأعلى