اختبار معلومات عن المسجد الأقصى (مكانته وتاريخ بنائه)

موضعٌ عَرج منه النبي عليه الصلاة والسلام، وأحد المواقع الدينية المهمة، إليك اختبار معلومات عن المسجد الأقصى منذ نشأته الأولى حتى اليوم.

تفاصيل حول اختبار معلومات عن المسجد الاقصى

يَشهد العالم على تاريخ المسجد الأقصى “ثالث الحرمين وأولى القبلتين في الإسلام”، والذي يُعد رمزاً يَعكس حكايا تاريخاً حافل بدأ منذ عهد نبينا آدم عليه السلام، لذا فإننا اليوم نقدم لك اختباراً يضم عشرة أسئلة تحتوي على أهم المعلومات الخاصة بهذا المسجد العظيم، الذي يَشدّ المسلمون الرحال إليه، ولاتنسى المؤقت الخاص لكل سؤال حيث يُلزمك بالإسراع قبل نفاذ الوقت.

ابدأ الاختبار

0%

الإبلاغ عن سؤال

لا يمكنك تقديم تقرير فارغ، الرجاء إضافة بعض التفاصيل.

هل أنت مستعد؟

انتهى الوقت


بواسطة فريال محمود لولك

اختبار معلومات عن المسجد الأقصى

اتحداك ان تعرف هذه المعلومات عن المسجد الأقصى وتاريخه

1 / 10

من عَمل على بناء هيكل المسجد الأقصى ليكون معبد لله؟

2 / 10

من هو القائد الذي حرر القدس من الصليبيين؟

3 / 10

من هو فاتح القدس سنة 636 م؟

4 / 10

عَرج النبي محمد عليه الصلاة والسلام إلى السماء من موقع؟

5 / 10

من أول من وضع أساسات المسجد الأقصى؟

6 / 10

من هو الخليفة الذي قام بتجديد بناء المسجد الأقصى في عهد الأمويين؟

7 / 10

تَعرض هيكل المسجد الأقصى للهدم لأول مرة على يد؟

8 / 10

في أي فترة شهد المسجد الأقصى تجديداً لبنائه واهتماماً معمارياً عَكَس من خلاله عظمة الإسلام؟

9 / 10

في أي عام كان الاحتلال الصليبي للقدس؟

10 / 10

قام المسلمين بتحرير القدس من الصليبيين في عام؟

نتيجتك

0%

قيّم هذا الاختبار

تهانينا، لقد وصلت إلى نهاية الاختبار الذي يضم مجموعة أسئلة تعكس تاريخ وبناء المسجد الأقصى وأهم المعلومات حوله، نتمنى أن ينال الاختبار إعجابك وأن تدعمنا بـ تعليق يَليق بالمجهود الذي تعمل المنصة على بَذله من أجل الخروج بأفضل النتائج بما يتناسب طرداً مع تفضيلات الزوار وما يطمحون إليه.

هل كان المحتوى مفيداً؟

نعم
لا
شكراً لملاحظاتك.

فريال محمود لولك

الكتابة هي السبيل للنجاة من عالمٍ يسوده الظلام، ننقل بها سيل المعلومات لتوسيع مدارك القارئ المعرفية، أنا فريال محمود لولك، من سوريا، خريجة كلية التربية اختصاص معلم صف، وكاتبة منذ نعومة أظفاري، من وحي المعاناة وجدت في الكتابة خلاصي، ورأيت بها نور الله الآمر بالعلم والمعرفة، فاقرأ باسم ربك الذي خلق. فإن القراءة هي الطهارة لعقلك من كل جهل.
زر الذهاب إلى الأعلى