اختبار هل تستمتع فعلاً بالحياة؟ (هل نظرتك إيجابية نحوها؟)

هل تشعر بأنك تسير بحياتك بـ خطى ثابتة تجعلك تدرك كل تفاصيلها الجميلة؟ ستتمكن من معرفة الإجابة من خلال اختبار هل تستمتع فعلاً بالحياة؟.

معلومات عن اختبار هل تستمتع فعلاً بالحياة؟

الحياة تستحق أن نستمتع بها، بكل شيء خلقه الله لنا على هذه الأرض هناك جمال مخبئ يحتاج أن نكتشفه، مثل الطبيعة والبحر وألوان الدنيا بأكملها، جميعها تفاصيل تتطلب منا أن نتمعن بها ونستلذ بتفاصيلها، مما يجعل نظرتنا نحو الحياة نظرة تفاؤل، ولكن بعضنا يندفع نحو الحياة للعمل بكد ويُهمل تفاصيلها الأخرى الجميلة، مما يُشعره بأنه عبارة عن آلة لا روح فيها.

وهذا ما يدفع بالنفس نحو السلبية والنبذ لواقع حاله، لذا فإن هذا الاختبار المؤلف من ثلاثة عشر سؤالاً سيُقيّم مدى تفاؤلك واستمتاعك بالحياة من عدمه، إذ أنه بُني على مسار معين ولكل إجابة نقاط معينة سيتم جمعها في نهاية الاختبار.

ابدأ الاختبار

0%

الإبلاغ عن سؤال

لا يمكنك تقديم تقرير فارغ، الرجاء إضافة بعض التفاصيل.
بواسطة فريال محمود لولك

اختبار هل تستمتع فعلاً بالحياة؟

اختبار هل تستمتع فعلاً بالحياة؟ (هل نظرتك ايجابية نحوها؟)

1 / 13

أين تفضّل أن تعيش؟

2 / 13

عند حدوث أي موقف طريف أو مضحك، هل؟

3 / 13

عطلة نهاية كل أسبوع، تُفضّل أن تكون؟

4 / 13

عندما تشعر بالضيق ماذا تفعل؟

5 / 13

أي الأنشطة التالية تحب أن تقوم بها في فصل الصيف؟

6 / 13

كيف ترى الموسيقى؟

7 / 13

بعد تناول وجبة الغداء، هل؟

8 / 13

عندما تجد أنك مُلزم بإنجاز الكثير من المهام فإنك؟

9 / 13

عندما تشعر بالضجر، فأنت تفضّل أن؟

10 / 13

ما معنى الحياة بالنسبة لك؟

11 / 13

أيّ فصل من فصول السنة تُفضله أكثر؟

12 / 13

أي نوع من الأزهار التالية تُفضّلها أكثر؟

13 / 13

أي العطور تختارها؟

قيّم هذا الاختبار

في الختام، نتمنى أن تكون قد استمتعت فعلاً بالاختبار، واستطعت أن تكشف الجانب الخفي بشخصيتك ونظرتك نحو الحياة، وعليك أن تدرك أن الإنسان يحتاج دائماً بين حينٍ وآخر لأن يأخذ جرعة كبيرة من الطاقة الإيجابية لكي يستمر في عمل واجباته ومسؤولياته، وهذه الجرعة لا يمكن أخذها سوى من الحياة وتفاصيلها الغنية بما يمتّع النفس، ادعمنا بتعليق وانتظر كل جديد فيما يخص الاختبارات على منصتنا.

هل كان المحتوى مفيداً؟

نعم
لا
شكراً لملاحظاتك.

فريال محمود لولك

الكتابة هي السبيل للنجاة من عالمٍ يسوده الظلام، ننقل بها سيل المعلومات لتوسيع مدارك القارئ المعرفية، أنا فريال محمود لولك، من سوريا، خريجة كلية التربية اختصاص معلم صف، وكاتبة منذ نعومة أظفاري، من وحي المعاناة وجدت في الكتابة خلاصي، ورأيت بها نور الله الآمر بالعلم والمعرفة، فاقرأ باسم ربك الذي خلق. فإن القراءة هي الطهارة لعقلك من كل جهل.
زر الذهاب إلى الأعلى