باقة اقتباسات حب للحبيب والحبيبة جاهزة للنسخ
هل لي أن أتناول وجهك؟ أريدك أن تستوطن جوفي لأن الغيرة في قلبي تكاد تقتلني، إليك أجمل اقتباسات حب للحبيب والحبيبة معبرة للغاية.
اقتباسات حب للحبيب عميقة جداً
- أمّا عينَاك كـ نور القمر هادئةٌ، باردٌة، عميقٌة مُمتلتئة بالتفاصيل والحكايا.
- سعآدتِي بـ قُربك تعنِي أن لا حاجة لِي بـ أحَد.
- لطالما كانت ضحكتك اللطيفة، كفيلة لأن تخرجني من كل هذا الدمار بداخلي.
- أكاد أجن بقدر ما يمكن للمرء أن يكون مجنوناً، فلا أستطيع جمع فكرتين معاً دون أن أجدك بينهما.
- أحبه بشكلٍ لم يعهده هو، ولم أدركه أنا، ولم ينصفه الزمن.
- نظرة واحدة منك، كانت كفيلة لأن تجعلني أكمل يومي في سعادة.
- تعال وادخل ما بين ضلعي وبيني، وإن ضاقت عليك الأماكن فـ يسعك رمشي وعيني.
- وعندما ضاقت السبل أمامي، ندهت بصوتٍ عالٍ: أنا صاحب بلا صاد ونهايتي كافٌ كثيرة، فهل لك أن تدرك هذا؟.
- السلام على عينيك، وجهتي ومأمني وحزني ومنفاي.
- ثم إني أحبك حباً يفوق حبهم، أحببتك بروحي وقلبي واكتفيت بك وحدك.
- لم أكن أنويك حباً، لقد وقعت بك سهواً.
- وإنك نعمة استحلّت قلبي قَسراً.
- وصوتك أشبه بنغم العود، يدق بصوته القلوب قبل أن يتمركزوا في ذاكرة العقول.
- إنني عالقةٌ بك، صباح الخير لأغصانك في قلبي!.
- وكأن في ملامحه وعداً بالسلام، يجردك من شوائب الأرض وخرابها المحتوم.
- وكأنك الحب الذي لم يعهده أحد، حبٌ لا يمكن وصفه بكلمات، ولم يعهده أحد، إنك أقرب من الروح إلي.
- كيف لي أن أنطق اسمك دون أن أتلعثم؟ وقلبي أساساً يرتجف كلما لمح طيفك القادم من بعيد!!.
- هل لك سرٌ عند الله حتى يزرع هذا الكم الهائل من الحب لك في جوفي؟.
اقتباس جميل عن الحب للحبيبة
- مُخيرا بين الجهات الأربعة، وجميع الجهات أنتِ.
- وكأنك روحاً أخرى وضعت في قلبي، لتوجهني دائماً إليكِ.
- ليتك كنتِ جارتي أو جواري أو على الأقل قريبة من دياري!.
- حبك مختلف، ووحدك تعلمين هذا، تدركين أن كل ما بي متورط بك للحد الذي لا أستطيع به أن أتخلى عنك يوماً.
- يكفي أنني كلما مددت يدي أليكِ أجدكِ معي كـ نفسي، كـ شيء مني، كـ روح لا تنفصل عني.
- فأنا المُقيم على الهوى، في حب من فاق الجمال اليوسفي.
- وكأن الله خلق نبرة صوتك هذه، ليثبت أن في هذه الأرض جمالاً من نوع آخر لم يعهده البشر، كونٌ كبير من الشغف يُحلّق في روحي كلما نطقت اسمي.
- وان اكتفى غيري بطيف خيالها، فأنا الذي بوصالها لا أكتفي.
- منذ الدقيقة الأولى التي رأيتك بها، شعرت بأنني سأغرق بك دون نجاة، وكان هذا فعلاً ما حدث!!.
- أحبك وكأنك آخر قطعة حظ وضعت لي، فأمسكتها بجوارحي لا يدي، لأنني أصبحت على يقينٍ تام، بأنك أملي الوحيد في هذه الحياة.
- هل لك أن تصدقينني عندما أخبرك أنك ثابتة في قلبي رغم المسافات؟ ورغم ازدحام الأمور السيئة فإنك المحطة الأخيرة التي ترسو سفني عليها؟.
- أنتِ نصّي المفضل، والكتاب الذي أحب، والشخصية التي أكلت قلبي، وشبيهتي للحد الذي لا حدود تقيده.
- عيناكِ سحرٌ مترف كاد يهلكني من فرط الجمال، فمن ذا الذي على جمال عيناكِ يصبر؟.
خواطر حب عقيم عن الفراق حزينة وقصيرة
- أريد أن أعود إلي، إلى ذاتي التي فقدت، أريد أن ينجلي شعور الإنطفاء، وأعود أنا كما كنت.
- لن أنسى من تسبب في عتمتي وانطفائي، في وحشة الدنيا في عيوني، لن أنسى ذاك الذي أوقد في قلبي نيراناً، لم تنطفئ نيرانها إلى الآن في قلبي.
- كنت أعلم أن فراقك كالقيامةِ آتٍ لا محالة، لكنني ما ظننت يوماً أن تتعمدي هذا فتسلبين الروح برحيلك دون أن تلطفين بحالي.
- ابتلع الغصة تلو الأخرى، أتجرع المرارة يومياً كالماء، بعد فراقك أصبحت ممتلئاً بالقهر، أكاد أنفجر في أي لحظة!.
- إنني بحاجة ملحة لأن أجدني من جديد، علِّ أتخلص من فراقك المعتوه، الذي سلب مني بريق عيني ونور وجهي، وأظلم على روحي بسوادٍ لم يسبق لي أن عهدت.
- أصبحت تلك الأماكن التي تذكرني بك، خاوية من كل شيء، لم تعد الحدود الجغرافية جميعها تعوضني عن حدود الحب التي حشرناها في أزقة تلك الأماكن ولم تعد موجودة!.
- ثم تدرك أن من أحببت ظلامه، تذمر من نورك الخافت، فأجاز التخلي عنك بحجةٍ واهية، مفادها أنه يحب النور ويبغض ذاك السواد الذي يخالجك، أولم يعلم أنه المسبب في رسم تلك البقع تحت عيني؟.
- أما في قصتي أنا بعد فراقك فكنت لنفسي البحر والزورق والمجداف، إخترت أن أكون الطريق قبل أن تختارني المتاهة.
- لا شيء يرمم ما أحدثته في قلبي بعد فراقك، سوى وسادتي تلك التي أصبحت مليئة بدموعٍ سقطت جافة، فكانت بهذا تلفظ الروح لا دموع.
- أنت من رسم طريق الفراق بكل دقة، فلا تعتذر ولا تعد.
- ابتعدنا وكأن الفراق سحب بساط السعادة من تحت أقدامنا بكل بساطة.
- كلّ ما في الأمر هو أنني طفلتك، التي لا تجيد أبداً مواجهة الدنيا في غيابك.
- أنت بالكاد تقف على قدميك، فما الذي جعلك تنطفئ؟ إنه الفراق يا صديقي، لقد استطاع أن يخترق ضلوعي، فيشن حروباً بداخلي أودت بي لأن أصاب برضوضٍ في المشاعر، وكسرٍ في الروح، ووجعٍ في الذاكرة!!.