أجمل عبارات رمضانية مكتوبة على بطاقات جاهزة للتحميل
قد أقَبل علينا شهر رمضان الكريم، بطَلّته البهية وحضوره السَّكين، إليكم عبارات رمضانية جميلة على الصور ومعبرة للغاية عن هذا الشهر الفضيل.
أحلى عبارات رمضانية
يُسعفُ قلبيَ مجيء رمضان، فـ يُداوي جَرحِيَ وإن كان عميقا، كأنه البلسم ما إن دَنا، أشعلَ في قلبيّ توهجاً يَجعلني أخشعُ للهِ خاضعاً.
يُدهشني شهرَ رمضان في كل مرةٍ، يأتينا فيها زائراً بعدَ أن نكون قَد فَرغنا من كل شيء، ليملأ قلوبَنا بحبِ اللهِ وطاعتهِ، فـ تُزهر قلوبِنا من جَديد.
وأشهدُ أني زاهداً عن الدنيا وملذاتها ومعتكفاً أركان منزلي خاشعاً لله ومنتظراً لـ أن يحلَّ علينا ضيفاً خفيفاً نفرحُ لزيارته ونحزنَ لِفُراقهِ!.
إلهي ما لِشهركَ الفضيل هذا لا يبقى؟ فإني ولله أُحبُ حضورهِ وأذوب من فرطِ شعوري بِشدة قُربي منك في ظلالِ حضرتهِ.
شهرُ رمضان الكريم، شهرُ الخير لنَا وسبيلُنا لأن نَمحي ما ارتكبناهُ من ذَنب، فَنشعرُ كأننا ولِدنا من جديد في حضرة هذا الشهرِ الفضيل.
أجمل عبارات قصيرة عن رمضان
أُهنئ نَفسي وأهنئ عباد الله المسلمين، بِقدوم ضيفنا الكريم بطيفه الخفيف، لـ صوتِ تراويحهِ وحبات التمر وطعم كُل شيءِ بحلوله يَطيب.
ولـ شهر رمضانَ الكريم، أدعو الله وأتضّرع بأن يُبلغني حُضوره ونَحنُ خاشعين، لله خاضِعين، ولِطاعتهِ قادرين وأن نكونَ منَ القانتين.
سُبحانك ربّي ما أعظمَ كَرمك، تُبلغنا رَمَضان لِتُشعرنا بقيمةِ كُل شيء غَفلت أعيننا عن قيمتهِ، فـ تُثمر قلوبِنا بِحُبكَ أكثر وبِعظيم كَرمك.
لقَد ذَبُل قلبي مُنتظراً، لأن يُبلغنا الله شهر رمَضان ونحن على صراطه المُستقيم بَاقين، لـ نَبلُغَ في حضور شهرِهِ الكريم، ذروة الإيمانِ متضرعين.
يا رَحيماً بِعبادِك، بلّغنا رَمضان ونحنُ منَ الصالحين، وعلى طريقكَ قائمين، ولِرحمتكَ سائلينَ ومَجبورين.
أروع ماقيل في شهر رمضان
رَمضان شَهرُ المحبةِ والتعبّد لله الكريم، وحُبه الأول والثاني لِرسوله الكَريم، شهرٌ يَجعل أرواحِنا أكثر يقظة بأن بارئها يَنتظرها طاهرة مِن كُل ذَنبٍ عَظيم.
ربّي بارك لنا في شهر رمضان المُبارك بكلّ خَطوة نَخطوها لكي نبقى على صِراطك المستقيم، فلا نَفقد البوصلة تِلك التي تَجعلنا لرحمتك قريبين.
ما لِهذا الشهر الفَضيل يُقبُل علينا بشذاه السَكِين؟ ويُبَدد كُلّ خوف وألم وإن كَان عَظيم.
اللهم أجعلنا مِن عِبادك الصالحين، وفي شهرِ رمضان الكريم قائمين، على عِبادتك ثابتين، وفي قلوبنا حُبك يكون الأول وثانيه لرسولنا الحبيب.
لقد دَقّ شَهرُ رَمضان أبوابنا مُهللاً ومُبشراً بزيارته التي لا تَطيل، ليُثبت لنا أن فُراقه يَصعبُ في كُل لحظة تَمُر من أيامهِ ليُبكينا شوقاً فلا نَستريح.
تمت الكتابة بواسطة: فريال محمود لولك.